top of page

Votre pub 

ici

Contactez nous

غلق المخابر العلمية الفاشلة ووقف تمويلها بكل الجامعات

أكّد المدير العام للبحث العلمي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عبد الحفيظ أوراغ أنّ جميع المخابر العلمية التي لا تعمل ستمنع من التمويل، فيما ستصنّف المخابر إلى وطنية ومحليّة بناء على جملة من المقاييس.

تغطيات ذات صلة

  • النقابات تستعد للجولة الثانية من الحركة...

  • تحضيرات لانطلاق حملة الحرث لـ3.5 مليون...

  • بن غبريط "تتجاهل" مطلب الشركاء...

  • تحديد قائمة المهن الشاقة عقب المصادقة...

  • ملفات سوداء عكرت صفو الدخول الجامعي



وشرعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في عملية إحصاء وتصنيف وتطهير للمخابر عبر المؤسسات الجامعية، من أجل إعطائها دفعا قويّا للإنتاج وفقا لمتطلبات العصر والمرحلة الراهنة التي تعيشها الجزائر، حيث خرج الاجتماع الذي عقده أمس، المدير العام للبحث العلمي البروفسور عبد الحفيظ أوراغ مع مديري مخابر جامعات الشرق على مستوى جامعة قسنطينة، حسب ما علمته "الشروق"، إلى غلق جميع المخابر التي لا تنشط وأصبحت عالة على عاتق الوزارة.

وتبعا لذلك، ستحرم هذه المخابر من التمويل في المرحلة الأولى ثمّ تغلق نهائيا، في إشارة واضحة إلى ضرورة تكثيف الجهود العلمية وتطوير البحوث، مع ضرورة تكيّف هذه البحوث مع الراهن الاقتصادي والاجتماعي والسياسي في إطار ربط الجامعة بمحيطها الاقتصادي والاجتماعي والشراكات المطلوب إبرامها من أجل المشاركة في التنمية المحليّة الوطنية.

وأكّد المدير العام للبحث العلمي أنّ عملية إحصاء المخابر وتصنيفها على المستوى الوطني متواصلة وهذا من أجل ترتيبها وتصنيفها إلى مخابر وطنية تحمل علامة المديرية وأخرى محليّة، وذلك بناء على جملة من المقاييس التي تحدّدها المديرية، التي يجري العمل بها ابتداء من هذا الموسم الجامعي.

كما يفرض على المخابر الإنتاج المتواصل للبحوث العلمية والعمل على تكوين طلبة الدكتوراه وإشراكهم في مختلف العمليات والقيام بالنشر في مجلّات علمية ترتقي هي الأخرى تدريجيا إلى مستوى المجلاّت العلمية المحكّمة الوطنية والدولية، كما دعت المديرية العامة للبحث العلمي بالوزارة إلى مساهمة جميع المؤسسات الجامعية في تسهيل الإجراءات وإزالة جميع العراقيل من أجل التشجيع على تطوير البحث العلمي وترقية الشراكة مع المحيط الاقتصادي والاجتماعي.

Biopharmag:

Ceci est un article pris d'un Journal Algérien, mais on se pose ici la question: Serait-il possible de faire de même en Tunisie ? Est ce possible de réduire le nombre de laboratoires de recherche ? Les données indiquent que les laboratoires dits "Efficaces" en terme de fréquence de publications et en terme de qualité des résultats établis, sont d'un nombre réduit en Tunisie. Dans ce cas, les financements issus du gouvernement ou d'autres organisations internationales pour ces Laboratoires hibernants, pourraient être valorisés plutôt dans la création d'emplois pour nos jeunes diplômés du domaine


Lire Aussi

Retrouvez-nous
  • Facebook Basic Square
bottom of page